وأكد سماحته على أهمية تلاحم العالم الإسلامي صوب فضح المخطط الدنيء والذي رعته دول الاستكبار العالمي والصهيونية في إظهار الإسلام بمظهر لا يليق البتة بما جاء به سيد المرسلين الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) فالإسلام دين الرحمة والرأفة والمحبة والعلم، لا دين العنف والقتل والتشريد.
الوفد من جانبه شكر سماحة المرجع على ما قدمه من وقته المبارك مبتهلاً للباري (جل وعلا) أن يحفظ سماحة المرجع (دام ظله) وأن يمد بظلاله الشريفة خدمة للإسلام والمسملين.