وأكدت الوزارة، "مفاتحاتها السابقة التي طالبت فيها بضرورة استعادة جميع فقرات الأرشيف العبري إلى بلده العراق وإنهاء هذا الملف الذي كان من المقرر أن ينتهي عام 2005"، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات العالمية ولاسيما اليونسكو والانتربول بـ"مساعدتنا باستعادة هذه المخطوطة المهمة إلى العراق كجزء من وقوف العالم المتحضر معنا لاسترجاع آثارنا وتراثنا المنهوب".
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية أعلنت، في (22 كانون الثاني 2015)، عن وصول "مخطوطة" التوراة العراقية إلى "إسرائيل" بعد أن سرقتها القوات الأميركية في بغداد عام 2003، زاعمة أنه تم ترميمها على مدى سبعة أشهر وستستخدم للصلاة اليومية في القدس.