ومع تطور وتعدد شبكات التواصل الاجتماعي، تمكن مستخدمو تلك الشبكات العمل كوسيلة إعلامية قائمة بذاتها، خلال التعاطي مع المستخدمين الغربيين.
وانخرط الشباب الإيراني الناشطون في المجال الإلكتروني وشبكات التواصل الاجتماعي، لإيجاد موج ثان لإيصال الرسالة لشباب العالم، مستفيدين من قدراتهم واحترافيتهم، كتصميم الملصقات ومقاطع الفيديو وكتابة المقالات وسرد التحاليل بمختلف اللغات العالمية.
وجاءت في الملصقات المنتشرة من قبل "حركة letter4u ". إليكم البعض منها: