وفي لقاء حواري معه على إحدى الفضائيات المصرية، قال جمعة إن أوروبا التي لم تكن تتسامح بوجود المسلمين، ولم يكن فيها شخص واحد يوحد الله، قبضت على رجل هاشميّ من آل النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ وأرغموه تحت الضغط والقهر على ترك دينه.
وبحسب جمعة، قيل إن هذا الرجل الهاشميّ هو جد الملكة البريطانية إليزابيث التي لم تسلم، لأنّ والدها ترك الإسلام مكرهاً.
ونوه جمعة إلى أنّ الفقه الذي كتب في ذلك الزمن كان للرد على الضرب والقهر. وأضاف أن المسلمين كانوا «غلابى» في ذلك الزمن يضربون من الشرق والغرب.