بحسب تقریر الموقع الإخباری للعتبة الرضویة المقدسة فقد تحدث اوان یونادی على هامش تشرفه بالحرم الرضوی المطهر مع مراسلنا قائلاً: قبل حوالی 7 أعوام مضت تشرّفت بزیارة مکة وبمجرد أن وقع بصری على الکعبة کان أملی فی أن یوفقنی الله لأتمکن من زیارة الإمام الرضا(ع) مرة فی العام.
وأضاف: قد لا تصدقون أنه بمجرد عودتی من الحج و فی أقل من شهر واحد وبشکل مفاجیء للغایة قمت بالسفر إلى مشهد؛ فی ذلک الوقت عندما جئت إلى مشهد وبمجرد وقوع بصری على القبة طلبت من عالم آل محمد أن یسمح لی بالتشرف بزیارة مشهد کل عام وهذا ما حصل.
وأشار هذا المعلم المکسیکی إلى محبة مسلمی و شیعة المکسیک للإمام الرضا(ع) فقال: نحن نعیش فی مدینة سیلاو مکسیک ونظراً إلى أن عدد سکان المدینة یبلغ الملیون فإننا نسعى لتعریف الناس بالإسلام بشتى الطرق والوسائل.
وأضاف یونادی أنه لحسن الحظ فقد ازداد عدد المسلمین والشیعة فی المکسیک خلال السنوات الأخیرة قائلاً: إننا فی مدینة سیلاو و بقیة المدن الاخرى مثل بوئبلا، سینالوا التی یبلغ عدد سکانها عدة ملایین وبالتعاون مع مرکز الرسول(ص) لدینا برامج مکتوبة لتعریف الناس فی هذه المدن بالإسلام الحقیقی وبالتشیع.
وأضاف: من أهم البرامج التی أقیمت لتعریف أبناء المکسیک بالإسلام إهداءهم کتبا تدورتعرف بالإسلام وکرامات أهل البیت(ع) خاصة الإمام الرضا(ع).
وأضاف: قد لا تصدقون أنه بمجرد عودتی من الحج و فی أقل من شهر واحد وبشکل مفاجیء للغایة قمت بالسفر إلى مشهد؛ فی ذلک الوقت عندما جئت إلى مشهد وبمجرد وقوع بصری على القبة طلبت من عالم آل محمد أن یسمح لی بالتشرف بزیارة مشهد کل عام وهذا ما حصل.
وأشار هذا المعلم المکسیکی إلى محبة مسلمی و شیعة المکسیک للإمام الرضا(ع) فقال: نحن نعیش فی مدینة سیلاو مکسیک ونظراً إلى أن عدد سکان المدینة یبلغ الملیون فإننا نسعى لتعریف الناس بالإسلام بشتى الطرق والوسائل.
وأضاف یونادی أنه لحسن الحظ فقد ازداد عدد المسلمین والشیعة فی المکسیک خلال السنوات الأخیرة قائلاً: إننا فی مدینة سیلاو و بقیة المدن الاخرى مثل بوئبلا، سینالوا التی یبلغ عدد سکانها عدة ملایین وبالتعاون مع مرکز الرسول(ص) لدینا برامج مکتوبة لتعریف الناس فی هذه المدن بالإسلام الحقیقی وبالتشیع.
وأضاف: من أهم البرامج التی أقیمت لتعریف أبناء المکسیک بالإسلام إهداءهم کتبا تدورتعرف بالإسلام وکرامات أهل البیت(ع) خاصة الإمام الرضا(ع).