أفاد تقریر موقع العتبة الرضویة الأخباری أن هذا الوفد الذی یتکون من 20 زائرا زار متحف القرآن والنفائس فی العتبة الرضویة المقدسة وشاهد فیه المصاحف المخطوطة المنسوبة للأئمة الأطهار (ع)، ومتحف الأستاذ فرشتشیان، وقاعة التدریب والجلود وأدوات الکتابة، ومتحف هدایا قائد الثورة الإسلامیة.
جافر أحد أعضاء هذا الوفد، وهو طالب فی کلیة الهندسة المعماریة فی کلفورنیا، قال:لأول مرة أسافر إلى إیران ومدینة مشهد المقدسة ولقد عزمت على هذا السفر المعنوی لزیارة الحرم الرضوی المنور فقط.
وقال: لقد أعطى الحرم الرضوی المنور الفنانین والمهندسین محیطا یبعث على الإلهام. وهذه الرموز، والهیاکل، والقاشانی المستخدم فی کل أماکن الحرم یدل على إخلاص ومحبة عشاق أهل بیت العصمة والطهارة(ع).
کما أن الأروقة، والصحون، والمنارات والتصامیم المعماریة الأخرى فی حرم ثامن الأئمة (ع) تجل لا نظیر له لأجمل وأکثر الأبنیة والتصامیم الفنیة الإیرانیة الإسلامیة فرادة، فهی تسحر عیون الزائرین و تجلب الأضواء لها.
وقال: تحفظ الکتب والأشیاء النفیسة الموجودة فی متحف العتبة الرضویة المقدسة بأسالیب وطرق جیدة وتعرض لعموم الزائرین وهذا أمر یستحق التقدیر.
وبیّن أن جمالیة الحرم المنور لم تکن متوقعة بالنسبة له، قال: لقد استمعت إلى وصف هذا المکان المقدس من الأصدقاء والمعارف الذین زاروا هذا البلد کثیراً، ولکنی وجدته أجمل وأکثر معنویة مما کنت أتوقعه وکأن ما رأیته رؤیا.
وقال: روعة فی هذا المکان لا توصف بالکلمات. کل الشیعة فی العالم یتمنون تجربة هذه اللحظات فی الحرم المنور، ونأمل أن نستفید من التواجد فی هذا المکان إلى أکبر درجة وأن نعلم قدر کل ثانیة ودقیقة نمضیها فیه.
وقال: تعتبر العتبة الرضویة المقدسة بامتلاکها قدرات وإدارة منتجة إحدى أفضل مراکز الزیارة عند الشیعة.
کما أن الخدام والمسؤولین کافة فی العتبة الرضویة المقدسة یتابعون شؤون الزائرین وبالخصوص الزائرین غیر الإیرانیین ویقدمون لهم الخدمات الفریدة بمنتهى التواضع والصبر والتسامح.
جافر أحد أعضاء هذا الوفد، وهو طالب فی کلیة الهندسة المعماریة فی کلفورنیا، قال:لأول مرة أسافر إلى إیران ومدینة مشهد المقدسة ولقد عزمت على هذا السفر المعنوی لزیارة الحرم الرضوی المنور فقط.
وقال: لقد أعطى الحرم الرضوی المنور الفنانین والمهندسین محیطا یبعث على الإلهام. وهذه الرموز، والهیاکل، والقاشانی المستخدم فی کل أماکن الحرم یدل على إخلاص ومحبة عشاق أهل بیت العصمة والطهارة(ع).
کما أن الأروقة، والصحون، والمنارات والتصامیم المعماریة الأخرى فی حرم ثامن الأئمة (ع) تجل لا نظیر له لأجمل وأکثر الأبنیة والتصامیم الفنیة الإیرانیة الإسلامیة فرادة، فهی تسحر عیون الزائرین و تجلب الأضواء لها.
وقال: تحفظ الکتب والأشیاء النفیسة الموجودة فی متحف العتبة الرضویة المقدسة بأسالیب وطرق جیدة وتعرض لعموم الزائرین وهذا أمر یستحق التقدیر.
وبیّن أن جمالیة الحرم المنور لم تکن متوقعة بالنسبة له، قال: لقد استمعت إلى وصف هذا المکان المقدس من الأصدقاء والمعارف الذین زاروا هذا البلد کثیراً، ولکنی وجدته أجمل وأکثر معنویة مما کنت أتوقعه وکأن ما رأیته رؤیا.
وقال: روعة فی هذا المکان لا توصف بالکلمات. کل الشیعة فی العالم یتمنون تجربة هذه اللحظات فی الحرم المنور، ونأمل أن نستفید من التواجد فی هذا المکان إلى أکبر درجة وأن نعلم قدر کل ثانیة ودقیقة نمضیها فیه.
وقال: تعتبر العتبة الرضویة المقدسة بامتلاکها قدرات وإدارة منتجة إحدى أفضل مراکز الزیارة عند الشیعة.
کما أن الخدام والمسؤولین کافة فی العتبة الرضویة المقدسة یتابعون شؤون الزائرین وبالخصوص الزائرین غیر الإیرانیین ویقدمون لهم الخدمات الفریدة بمنتهى التواضع والصبر والتسامح.