و أفاد موقع الحج نقلا عن موقع العهد أنه على مائدة أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني اجتمعت شياطين الانس و"مدعو علم" يحرضون على القتل، لاصدار فتاوى عبثية لا ترتقي الى مستوى الاسلام الاصيل. حيث أقام أمير قطر مأدبة إفطار بمناسبة شهر رمضان، حضرها عدد من مشايخ التكفير والإرهاب، كان أبرزهم يوسف القرضاوي، محمد العريفي، وعائض القرني اضافة الى ناصر العمر.
المائدة الرمضانية هذه، كان يفترض ان تكون مائدة لكسب الاجر والثواب، الا انها مائدة جمعت الكفر والتكفير على طاولة واحدة وفي بلد بيّن حقيقته من خلال دعمه للإرهاب في المنطقة بالمال والسلاح وما يحصل في سوريا خير دليل على ذلك.
وتعتبر قطر المعقل الأبرز لمشايخ الفتنة والارهاب والممول الرئيس لهم، فمع انطلاق ما يسمى "الربيع العربي" كشفت قطر عن وجهها الخبيث حيث ازدادت وتيرة الفتاوى التي تدعو الى القتل ودعم الإرهابيين وتمويلهم جهارة وعلانية.
مشايخ التكفير في ضيافة تميم
ومن أبرز هؤلاء "المفتين" بالقتل والترهيب والخراب يوسف القرضاوي وهو رئيس ما يسمى "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" ومركزه في قطر وهو مصري الجنسية ومتهم لدى بلاده بالارهاب والتحريض على القتل والخراب.
وكان الشيخ يوسف القرضاوي شكر الولايات المتحدة الأميركية في خطبة سابقة لصلاة الجمعة، على دعمها لمسلحي "الجيش الحر" في سوريا مطالباً اياها بضرب العاصمة السورية دمشق.
وقال القرضاوي "نشكر الولايات المتحدة الامريكية على تقديمها السلاح للمقاتلين بقيمة 60 مليون دولار، ونطلب المزيد".
أما محمد العريفي فهو شيخ سعودي عرف بفتاويه الغريبة عن الاسلام، وقد اصدر فتاوى بتكفير المسلمين الشيعة وجواز قتلهم خاصة في العراق، كما اصدر فتوى بحرمة الدعاء للمقاومة في لبنان ونصرتها في مواجهة عدوان كيان الاحتلال عام 2006، فيما وصف المقاومة الفللسطينية بالعبثية، ومنبره الاعلام الرسمي السعودي ويستهدف من خلاله المذهب الشيعي وقوى الممانعة والمقاومة في المنطقة.
كما دعا العريفى الارهابيين الى القتال في سوريا، وأَشار الى انه "اجتمع علماء الأمة وقرروا وجوب الجهاد بالنفس والمال والسلاح في سوريا، مطالبا الجميع بالغضب وإعلان النفير لنصرة شعب سوريا". وطالب العريفى حكام الدول العربية بالتحرك لنصرة المسلحين في سوريا.
وثالث معروف بحقده وكراهيته وهو عائض القرني وهو داعية وهابي سعودي كما سابقه يدعو الى تكفير كل من يخالفه الرأي، وقد اعتقله الأمن السعودي في السابق، ومن ثم اطلق سراحه فيما بعد.
وكان القرني قد طالب علماء المسلمين بفتوى جماعية ضد النظم السوري ومحاربته كما أفتى بوجوب القتال ضد النظام الممانع والمقاوم وقد وصف القتال ضد النظام السوري بأنه "أوجب" من قتال "إسرائيل".
اما ناصر العمر فهو "داعية" سعودي عرف بدعمه للجماعات التكفيرية في العراق وسوريا وشجع على القتال بجانبها وحث أنظمة عربية في الخليج الفارسي على دعم التكفيريين في سوريا، كما عرف بفتاويه الشاذة والبعيدة كل البعد عن المنطق الاسلامي والدين الحنيف الذي ينبذ الشذوذ في العادات الانسانية والحياة العامة. ومنبره الاعلام السعودي ايضا يحرض من خلاله كيفما شاء ومتى شاء.
المائدة الرمضانية هذه، كان يفترض ان تكون مائدة لكسب الاجر والثواب، الا انها مائدة جمعت الكفر والتكفير على طاولة واحدة وفي بلد بيّن حقيقته من خلال دعمه للإرهاب في المنطقة بالمال والسلاح وما يحصل في سوريا خير دليل على ذلك.
وتعتبر قطر المعقل الأبرز لمشايخ الفتنة والارهاب والممول الرئيس لهم، فمع انطلاق ما يسمى "الربيع العربي" كشفت قطر عن وجهها الخبيث حيث ازدادت وتيرة الفتاوى التي تدعو الى القتل ودعم الإرهابيين وتمويلهم جهارة وعلانية.
مشايخ التكفير في ضيافة تميم
ومن أبرز هؤلاء "المفتين" بالقتل والترهيب والخراب يوسف القرضاوي وهو رئيس ما يسمى "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" ومركزه في قطر وهو مصري الجنسية ومتهم لدى بلاده بالارهاب والتحريض على القتل والخراب.
وكان الشيخ يوسف القرضاوي شكر الولايات المتحدة الأميركية في خطبة سابقة لصلاة الجمعة، على دعمها لمسلحي "الجيش الحر" في سوريا مطالباً اياها بضرب العاصمة السورية دمشق.
وقال القرضاوي "نشكر الولايات المتحدة الامريكية على تقديمها السلاح للمقاتلين بقيمة 60 مليون دولار، ونطلب المزيد".
أما محمد العريفي فهو شيخ سعودي عرف بفتاويه الغريبة عن الاسلام، وقد اصدر فتاوى بتكفير المسلمين الشيعة وجواز قتلهم خاصة في العراق، كما اصدر فتوى بحرمة الدعاء للمقاومة في لبنان ونصرتها في مواجهة عدوان كيان الاحتلال عام 2006، فيما وصف المقاومة الفللسطينية بالعبثية، ومنبره الاعلام الرسمي السعودي ويستهدف من خلاله المذهب الشيعي وقوى الممانعة والمقاومة في المنطقة.
كما دعا العريفى الارهابيين الى القتال في سوريا، وأَشار الى انه "اجتمع علماء الأمة وقرروا وجوب الجهاد بالنفس والمال والسلاح في سوريا، مطالبا الجميع بالغضب وإعلان النفير لنصرة شعب سوريا". وطالب العريفى حكام الدول العربية بالتحرك لنصرة المسلحين في سوريا.
وثالث معروف بحقده وكراهيته وهو عائض القرني وهو داعية وهابي سعودي كما سابقه يدعو الى تكفير كل من يخالفه الرأي، وقد اعتقله الأمن السعودي في السابق، ومن ثم اطلق سراحه فيما بعد.
وكان القرني قد طالب علماء المسلمين بفتوى جماعية ضد النظم السوري ومحاربته كما أفتى بوجوب القتال ضد النظام الممانع والمقاوم وقد وصف القتال ضد النظام السوري بأنه "أوجب" من قتال "إسرائيل".
اما ناصر العمر فهو "داعية" سعودي عرف بدعمه للجماعات التكفيرية في العراق وسوريا وشجع على القتال بجانبها وحث أنظمة عربية في الخليج الفارسي على دعم التكفيريين في سوريا، كما عرف بفتاويه الشاذة والبعيدة كل البعد عن المنطق الاسلامي والدين الحنيف الذي ينبذ الشذوذ في العادات الانسانية والحياة العامة. ومنبره الاعلام السعودي ايضا يحرض من خلاله كيفما شاء ومتى شاء.