وفي هذا الخصوص قال المستشار التربوي والمدير السابق بمدارس الرياض الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله الغامدي، أن 60% من صغار السن لديهم قابلية الانزلاق في غياهب الإرهاب محذرا من مغبة التساهل في تربية الأبناء، حسب ما جاء في (صحيفة الجزيرة 29/5/2015 الصفحة الخامسة).
وبين الغامدي، ان "الدراسات التربوية تؤكد قابلية صغار السن للانزلاق في غياهب الإرهاب لمن هم في سن المراهقة بنسبة تصل إلى 60% عن غيرهم من الفئات العمرية؛ وذلك من خلال التأثر بدعاة الضلال من التكفيريين عبر استخدام التقنية الحديثة .
يشار الى ان نفي المذاهب والطوائف المختلفة بل تكفيرها واهدار دمها هي السمة البارزة في المدارس الوهابية ومناهج الكثير من العلماء في ارجاء العربية السعودية.